المرافق الكنسي، الأب يان، شعار السنة، رسالة إلى الرفاق, أخبارنا

بلدي 2011

بلدي 2011

بالأرقام: يقام معرض بلدي منذ أكثر من عشرين عاماً. يَعرِض فيه من 30 إلى 40 جمعية أو فرداً، ويمثل دخله جزءاً كبيراً من ميزانية الرفاق.

أما بعيداً عن الأرقام، فمعرض بلدي يمثل لي فرصة للعمل واللقاء. فكل عام يزداد إعجابي بالجمعيات التي - بالرغم من الصعاب والظروف - تستمر في العمل مع الأكثر احتياجاَ في مجتمعنا.

هذا العام ترددنا كثيراَ في إقامة المعرض في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها بلادنا، ولكن في النهاية قررنا أن يقام في موعده حتى لو قل العارضون، وحتى لو قل عدد الزائرين، لأننا نعلم أن العارضين أكثر احتياجاً هذا العام في ظل ركود عام.

لقد كانت فرصة لقاء وعمل مع رفاق آخرين وفرصة لسماع ...

الرحمة

الرحمة

يدعونا البابا للتفكير في أعمال الرحمة الجسدية والروحية

·

فـي مـا يخـص أعـمـال الــرحمة الجســديـة يــذكـرنـا البـابـا بـإنـجــيــل متى 25:31-46، كيف أمارس أعمال الرحمة هذه على صعيد شخصي: هل أجد ذلك سهلاً وما هي صعوباتي؟ على صعيد الجماعة، كيف نستطيع أن نعيد النظر جدياً في تطبيق أعمال الرحمة الجسدية في مجتمعنا؟

« ۱٥. في هذه السنة المقدسة، يمكننا أن نختبر انفتاح القلب على من يعيشون في أقاصي الضواحي والتي يخلقها غالبا العالم المعاصر بطريقة مأساوية. كم هي كثيرة في عالم اليوم أوضاع الألم وانعدام الثبات! كم من الجراح المطبوعة في أجساد أشخاص كثيرين لا صوت لهم، لأن صراخهم اضمحل وانطفأ بسبب لامبالاة الشعوب الغنية. في هذا اليوبيل ستُدعى الكنيسة أكثر من أي وقت مضى للاعتناء بهذه الجراح ومداواتها بزيت العزاء وتضميدها بالرحمة ومعالجتها بالتعاضد والعناية الواجبة. دعونا لا نقع في فخ اللامبالاة التي تذل وفي الاعتياد الذي يخدّر النفس ويحول دون اكتشاف الحداثة من خلال التهكّم الذي يـدمّــر. لـنـفـتـح أعيننـا كي نـرى بـؤس العــالم، جــراح العـديــد مـن الإخـــوة

نشرة المجلس العالمي - عدد 140

نشرة المجلس العالمي "Projets" عدد 140، سبتمبر 2008    

 

اجتماع المجلس التنفيذي العالمي بعد فاتيما 

أيّها الأصدقاء،

سلامات قلبيّة من المجلس التّنفيذيّ العالميّ الجديد!

منذ شهر تقريبًا، اختتمنا بفرح وبشكر عميق الجمعيّة العالميّة الخامسة عشرة لجماعة الحياة المسيحيّة في فاتيما. ومنذ ذلك الوقت، مندوبو الجماعات الـ59 المنتمية إلى الجماعة العالميّة والجماعات السّبع التي شاركت كمراقِبين، يشاركوننا النِّعَم التي حصلنا عليها، والمراحل التي عشناها في أيّام اللّقاء العشرة، والصُّوَر العديدة المحفورة في قلوبنا ونفوسنا، بالإضافة إلى ذكريات كلّ الّذين استطاعوا أن يعيشوا هذه الجمعيّة. إنّ الموقع الإلكترونيّ للجمعيّة لا يزال يعمل وهو يدعوكم إلى التّذوّق قليلاً من روح وألوان فاتيما!   www.fatima2008.org

بهذا المعنى، الجمعيّة العالميّة هي وقفة في مسيرة جماعتنا. المندوبون مجتمعون باسم جماعاتهم الحاجّة لكي يُقَيّموا مسيرتهم، ويرتاحوا، ويَعوا بشكل كامل النّعَم، ويستمدّوا قوّةً لمتابعة الطريق. بالنّسبة إلينا، فقد تمّت "إستراحة" فاتيما على ثلاث مراحل:

الخبرة الأولى (الأيّام الثلاثة الأولى) كانت تقضي على الدخول في جوّ فاتيما المريح تحت نظر الله المحبّ. وقد استكشفنا أيضًا آفاقًا أوسع، خارجًا عن جماعة الحياة المسيحيّة، بالإضافة إلى استعداداتنا الداخليّة ومواقفنا ورغباتنا وآمالنا.

خبرة تحضير مؤتمر ناجح

خبرة تحضير مؤتمر ناجح ؟؟!!!


بقلم رامز غزال – مجموعة حبّات الخردل - القاهرة


طلب مجلس الرفاق مني ومن شخص آخر في مجموعتي الاشتراك في تحضير مؤتمر الرفاق لعام 2012 في منصبي مسؤول تنفيذي ومسؤول عام عن المؤتمر.


وجاءت الموافقة جماعية من كل من أسامة سمير، ريمون رؤوف وأنا بناءً على قرار أخذ في اجتماع لمجموعتنا برفاق الكرمة كنا قد اكتشفنا فيه أننا في مرحلة ركود في مجموعتنا لسببين: السبب الأول هو فتور أو انقطاع حياتنا الروحية والسبب الآخر هوأنفسنا وقولبة بعضنا لبعض (وضع كل منا نفسه والآخر في إطار أو قالب) وذلك بسبب معرفتنا الطويلة بعضنا ببعض وانقطاع الرغبة في تطوير أنفسنا واكتشاف جوانب مختلفة ...

دور الأب ﮁاك ماسون مع جماعة رفاق الكرمة بمصر

 

دور الأب ﮁاك ماسون مع جماعة رفاق الكرمة بمصر

لعب الأب ماسون أدواراً متعددة بارزة مع جماعة الرفاق شملت كونه مساعداً للمجلس الوطني للرفاق وللجنة القاهرة ومساهماً في مجال التكوين ومرافقة جماعات محلية عديدة.

كمساعد كنسي للمجلس الوطني للرفاق وللجنة القاهرة:

-

قام بمرافقة ومشاركة الاجتماعات الشهرية للمجلس على مدى 6 سنوات من عام 1996 حتى 2001، والتي كانت تنعقد على مدار يومين في عطلات نهاية الأسبوع معظمها في القاهرة وبعضها في الإسكندرية والمنيا، ويتابع أخبار المجموعات في كل منها، وكان قد رافق المجلس قبل ذلك لمدة سنة عام 91، 92 لظروف سفر الأب أوليڦييه.