عُقد في مدرسة العائلة المقدسة بالفجالة اجتماعاً للمرافقين على مستوى الجماعة الوطنية كلها يوم 24 نوفمبر 2013، وفي ما يلي ملخص لما شارك به الحاضرون:
- الرفاق جسد يجهل غناه وما في أرضه من كنوز. هناك مجموعات محدودة في العدد، وبها حيوية حقيقية كجمرات مشتعلة ولكنها متفرقة وبعيدة عن بعضها بعضاً. ولذا نتساءل عن الآلية المناسبة لوضع هذه الجمرات المشتعلة بجوار بعضها لتأتي بنور كبير ومساندة أكبر.
- المبتدئ في الرفاق يحتاج أن يمر بخبرة رياضة روحية أو رياضة قصيرة (ويك إند) ليتذوق كلمة الله، ويحتاج بعدها إلى تربة صالحة في مجموعة لرعاية الثمرة.
- ضرورة تقييم موقف المجموعات الضعيفة وهل هي رفاق أم لا. - ضرورة أن يتجه نظر الرفاق إلى الوزنات والثمار التي وضعها الله في أرضها لتنمي الموجود وتستثمره ولا تتباكى على الماضي. فهذه مشكلة روحية في الرفاق. فالروح يعمل من خلال مواطن القوة الحقيقية التي يضعها فى الأشخاص مما يدعو للفرح بها.
- الانطلاق يكون من الواقع وظروفه لا من تصورات وصور ماضية.
- السن الذهبي للتكوين في الرفاق بين 18 و25 سنة.
- تأييد لفكرة مجموعات الماجيس (Magis ) لدعم مجموعات الرفاق.
- احتياج لمعرفه أكثر عمقاً بالروحانية الإغناطية.
- التأكيد على أهمية الرياضة الروحية والصلاة ومراجعة الحياة ومدرسة الصلاة.
- الاهتمام بفترة الانتقال بين مرحلة أغصان الكرمة والجامعة والتنسيق بينهما.
- التركيز على بنية الحياة الروحية في الرفاق والتي تعتمد على منابع الرفاق لتكوين حياة روحية لديهم تتميز بالموهبة الخاصة بنا لا مجرد صلاة واجتماعات كأنها أشياء هلامية.
- يتطلب تكوين المرافق أن يكون هو أساساً له مرافق شخصي.
- أهمية عمل رياضات روحية في الصعيد.
- أهمية تنمية الرغبة في اكتشاف طرق الصلاة والتأمل بطرق تتناسب مع تغير الحياة في المجتمع المصري وابتكارات جديدة لخلق جو التذوق مثل أسلوب المسير.
الصعوبات:
- فترة النتقال بين أغضان الكرمة والجامعة
- انغلاق المجوعات على نفسها
- تحديات مادية وأمنية لرفاق الصعيد
تبادل النداءات:
- جماعات الرفاق هى أرض خصبة لنمو الثمار
- نمو الحياة الروحية للأعضاء هى الأساس والصخرة التى تُبنى عليها الجماعة وعلى المرافق أن يولي اهتماماً كبيراً لذلك.